ت٢٢٤ هـ) ؛ معاني القرآن (لأبي الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش ت ٢١٥ هـ) ؛ غريب القرآن (لأبي عبد الرحمن اليزيدي ت٣٣٧ هـ) مشكل القرآن (لابن قتيبة ت٢٧٦ هـ) ؛ تفسير غريب القرآن (لابن قتيبة ت٢٧٦ هـ) ؛ إعراب القرآن ومعانيه (للزجّاج ت٣١١ هـ) ؛ غريب القرآن المسمّى بنزهة القلوب (لأبي بكر محمّد بن عزيز السجستاني ت٣٣٠ هـ) ؛ تفسير ابن عبّاس (والذي عرف فيما بعد تلكم القرون بعنوان تنوير المقباس من تفسير ابن عبّاس) ؛ تفسير سفيان الثوري (ت١٦١ هـ) ؛ تفسير مجاهد (ت١٠٤ هـ) ؛ تفسير الكلبي (ت١٤٦ هـ) ؛ الجامع : تفسير ابن وهب (ت١٩٧ هـ) ؛ تفسير مقاتل بن سليمان (ت١٥٠ هـ) ؛ معاني القرآن (للفرّاء ت٢٠٧ هـ) ؛ تفسير القرآن (لعبد الرزّاق بن همّام الصنعاني ت٢١١ هـ) ؛ تفسير سهل التستري (ت٢٨٣ هـ) ؛ تفسير الطبري (ت٣١٠ هـ) ؛ الواضح في تفسير القرآن (للدينوري ت٣٠٨ هـ) ؛ تفسير ابن أبي حاتم (ت٣٢٧ هـ) ؛ تأويلات القرآن (للماتريدي ت٣٣٣ هـ) ؛ كتاب التنزيل والتبديل (للسيّاري ت حدود ٢٦٠ هـ) ؛ تفسير العيّاشي ؛ تفسير علي بن إبراهيم القمّي(١).
ولابدّ هنا من الإشارة إلى أمر وهو أنّ مفسّري القرون الأولى في تفسيرهم
__________________
(١) إنّ أقدم المتون الكلامية المتبقّية من القرون الأولى ومن جملتها (الفقه الأكبر) لأبي حنيفة بالرغم من أنّها تتناول أهمّ المسائل الكلامية لكنّها عارية عن الإشارة إلى موضوع (إعجاز القرآن) أو من البحوث القريبة منه ، وكذلك أيضاً (الفقه الأبسط) ـ المبسّط من (الفقه الأكبر) ـ وقد احتوى على جوابات أبي حنيفة على أسئلة تلميذه أبي مطيع البلخي ـ حيث يرجع ونسينك تاريخ تأليفه إلى منتصف القرن الثالث ـ لم يحوِ أيّ إشارة إلى موضوع إعجاز القرآن.
(Van Ess,Vol.١,pp.٢٠٧ ـ ٢١٠ ؛ Wansbrough,p.٨٢)