محمد حسين
الشهرستاني المتوفى (١٣١٥) أورد صورتها في زوائد الفوائد تاريخها (١٢٩٢).
( ١٥٩ ـ ١٦٠ : رسالة في
إجازته ) لميرزا محمد
الهمداني مبسوطة أولها : [ الحمد لله الذي أنشأ الأشياء ، واختار من خليقته
بالاصطفاء ] يروي فيها عن عمه السيد محمد باقر بن أحمد القزويني المتوفى بالطاعون
الجارف (١٢٤٦) وعن ابن عمه السيد محمد تقي بن المير مؤمن القزويني المتوفى بها
(١٢٧٠) وكتب له إجازة أخرى كلتاهما بخطه وإمضائه في الشجرة المورقة.
( ١٦١ : رسالة في إجازة
) الشيخ مهدي بن المولى علي أكبر القمي ) للميرزا
علي بن الميرزا محمد ابن شيخنا النوري ، تاريخها ( ٦ ـ ع ٢ ـ ١٣٤٢ ) بخطه
على ظهر المسلسلات.
( ١٦٢ : رسالة في إجازة
) السيد مهدي بن علي بن محمد بن علي بن
إسماعيل بن محمد الغياث الموسوي الغريفي البحراني المولود (١٣٠١) والمتوفى (١٣٤٣)
للشيخ عيسى بن صالح الخاقاني الجزائري وصفه فيها بمولانا ومقتدانا ، وذكر إنها من رواية الأصاغر للأكابر تاريخها
(١٣٤١) مبسوطة في الغاية مرتبة على مراحل ثلاث ١ المشايخ العلويون وهم اثنا عشر ٢
غير العلويين وهم ثمانية ٣ العامة ، وفي كل مرحلة شوارع ، ولكل شارع طرق ، وخاتمة
في طرق حديث الغدير والنسخة بخط المجيز لكنها ناقصة ، سقطت كراسة من خاتمتها أولها
: [ الحمد لله الكافي بآلائه الوافي بنعمائه ].
( ١٦٣ : رسالة في إجازة
) الشيخ محمد المهدي الذي توفي (١١٨٣) وهو
ابن الشيخ بهاء الدين محمد الملقب بالصالح الأفتوني العاملي النجفي للسيد الميرزا محمد تقي القاضي الذي توفي (١٢٢٣) ابن
الميرزا محمد القاضي بن الميرزا محمد علي القاضي الطباطبائي التبريزي تاريخها (١١٧٣)
بخطه في ظهر الاعتكاف من كتاب الوسائل في مكتبة حفيد المجاز الميرزا محمد باقر (
القاضي بتبريز ) المتوفى (١٣٦٦) الذي ترجمته في ( النقباء ـ ص ٢١٧ ) وترجمت المجاز
في ( الكرام البررة ـ ص ٢٢٨ ).
( ١٦٤ : رسالة في
إجازته ) للشيخ المدعو
بآخوند ملا يوسف كتبها له بخطه على ظهر المجلد الأول من الروضة البهية في شرح
اللمعة الدمشقية وهو مقدم على سميه
