في كتب ( الخوانساري ) أولها [ الحمد لله رب. ] وهي مرتبة على مقدمه وخمسة مطالب وخاتمة. ونسخه أخرى عند ( التقوي ).
( ٤٩٠ : رسالة في اشتراك الوجود معنى ) للحكيم السبزواري المتوفى (١٢٨٩) أولها [ سألني سائل عن أن إطلاق أسماء الله تعالى على غيره هل هو من باب الاشتراك المعنوي أو غيره؟ الحق أنه من باب الاشتراك المعنوي ، والدليل هو أدلة اشتراك الوجود معنى المذكورة في كتب المتكلمين. ] تقرب من مائتي بيت في مجموعة من رسائله عند الشيخ جواد الجزائري في النجف.
( ٤٩١ : رسالة في الاشتقاق ) للميرزا محمد حسين الشهير بالشيخ آقا ابن الميرزا علي أصغر شيخ الإسلام ابن الميرزا محمد تقي القاضي المتوفى (١٢٩٤) أو (١٢٩٣) على اختلاف بين قولي حفيده وسبطه وهو السيد محمد علي القاضي نقلا عن شجرة نامه طباطبائيان للسادة العبد الوهابية تأليف الميرزا كاظم إعتضاد الممالك ابن الميرزا عبد الوهاب وكيل الرعايا.
( ٤٩٢ : رسالة أشجار العلوم بنهج معلوم ) للميرزا محمد الأخبارى المقتول (١٢٣٢) ذكره حفيده الميرزا محمد تقي.
( ٤٩٣ : رسالة الإشراقات الرضوية في شرح المنظومة السبزوارية ) شرح مزج نظما ونثرا. للسيد محمد بن محمود الحسيني العصار الطهراني نزيل مشهد خراسان المذكور في ( ص ٤٥ ). المتوفى بها (١٣٥٦) بدأ بالإلهيات في مجلد فرغ منه في شعبان (١٣٤٥). أوله :
يا من به
التكلان واعتمادي |
|
صل على المولى
النبي الهادي |
إلى قوله :
يقول من شارقة
الأنوار |
|
محمد المدعو
بالعصار |
وآخره :
ختمته بالحمد
والصلاة |
|
أقول ذا بضاعة
مزجاة |
وكتبه عن خطه تلميذه الميرزا أحمد بن الحاج صالح البادكوبي المولود في حدود (١٣٠٠) وفرغ من كتابته في صفر (١٣٤٦). ثم شرع في الطبيعيات في مجلد ابتدأ فيه بالأمور العامة أوله :
أحمد ربا لا إله
غيره |
|
مبدأ الإحسان
وخير خيره |
فرغ الناظم منه ( ١٦ ـ ج ٢ ـ ١٣٤٩ ) وفرغ التلميذ المذكور من كتابته (١٣٥٢) وفاتنا