__________________
حديث ٥٠٢ ، وصفحة : ٦٨٥ حديث ٩٤١ ، وتوحيد الشيخ الصدوق : ١٨٢ حديث ١٦ ، وصفحة : ٢٨٦ حديث ٤ ، وصفحة : ٣١٦ حديث ٣ ، وثواب الأعمال : ٢٧١ ، وتهذيب الأحكام ٢٩٠/٦ حديث ٨٠٤ ، ونوادر المعجزات : ١٥ و ٥٢ ، ودلائل الإمامة : ٤٤٨ ، ومقتضب الأثر : ٦ ، وأمالي الشيخ المفيد : ١٦١ حديث ٣ ، وأمالي الشيخ الطوسي : ١٣٣ حديث ٢١٣ ، وصفحة : ١٥٥ حديث ٢٥٧ ، وصفحة : ٣٥٢ حديث ٧٢٨ ، وصفحة : ٦٣٢ حديث ١٣٠١ ، وعيون المعجزات : ٣٦ .. وغيرها. وفي كتاب الغارات للثقفي : ٥٥ ـ ٥٦ ، بسنده : .. عن هارون بن عنترة ، عن زاذان .. وفي شرح النهج لابن أبي الحديد ١٩٩/٢ ، قال : انطلقت مع قنبر إلى عليّ عليه السلام ، فقال : قم يا أمير المؤمنين! فقد خبأت لك خبيئة ، قال : «فما هو»؟ قال : قم معي ، فقام وانطلق إلى بيته ، فإذا باسنة [الباسنة : جوالق غليظة] مملوءة جامات من ذهب وفضّة ، فقال : يا أمير المؤمنين! إنّك لا تترك شيئا إلاّ قسّمته ، فادّخرت هذا لك ، قال علي عليه السلام : «لقد أحببت أن تدخل بيتي نارا كثيرة» ، فسلّ سيفه فضربها ، فانتثرت من بين إناء مقطوع نصفه أو ثلثه ، ثم قال : «أقسموه بالحصص» ، ففعلوا فجعل يقول :
هذا جناي وخياره فيه |
|
إذ كلّ جان يده إلى فيه |
وفي شرح النهج لابن أبي الحديد ٣٦/١٨ ، قال : وفي رواية زاذان ، عن عليّ عليه السلام : «سلمان الفارسي كلقمان الحكيم».
كلمات علماء العامة في المترجم
قال الذهبي في ميزان الاعتدال ٦٣/٢ برقم ٢٨١٧ : زاذان أبو عمر الكندي مولاهم الكوفي ، يقال : شهد خطبة عمر بالجابية فاللّه أعلم. وروى عن عمر ، وعليّ [عليه السلام] ، وابن مسعود ، وعائشة ، وعدّة ، وعنه عمرو بن مرّة ، ومحمّد بن جحادة وطائفة ، قال شعبة : قلت للحكم : لم لم تحمل عن زاذان؟ قال : كان كثير الكلام ، وقال ابن معين : ثقة ، وذكره ابن عدي في الكامل ، وقال : أحاديثه لا بأس بها .. إلى أن قال : وقال ابن جحادة : كان زاذان يبيع الكرابيس ، فإذا جاءه الرجل أراه شرّ الطرفين ، وسامه سومة واحدة ، ثم قال ابن عديّ : تاب زاذان على يدي ابن مسعود.
وفي تهذيب التهذيب ٣٠٢/٣ برقم ٥٦٥ ، قال : زاذان أبو عبد اللّه ، ويقال : أبو عمر