وأول كتابه الشافي قوله : ( نحمدك اللهم يا من شرح صدورنا بنور الإسلام إلى أن قال : فهذا ما اصطفيناه من كتابنا الوافي أوردنا فيه ما كان بمنزلة الأصول إلى أن قال : وسميناه بالشافي وجعلناه في جزءين ) وأرخه نظما بقوله في آخره ... ).
قد حاز كتاب
الشافي |
|
أنوار كتاب
الكافي |
أرخت لذاك
الشافي |
|
شمس لسماء الوافي |
توجد نسخه منه في ( المكتبة الجعفرية بمدرسة الهندي ) في كربلاء تاريخ كتابتها سنة ١٢٤٨ ه ولم يزد الكاتب في آخرها على قوله : أقل الطلبة زين العابدين بن محمد حسين.
( ٢١ : الشافي للمثبت والنافي والواسطة بينهما ) للشيخ الأجل ظهير الإسلام نصير الدين أبي طالب عبد الله بن حمزة بن عبد الله بن حمزة بن الحسن بن علي النصير الطوسي الشارحي المشهدي المعروف بنصير الدين الطوسي ، كان يروي عن الشيخ المفسر أبي الفتوح الرازي ، وعن القطب الكيدري ، وكان حيا في سنة ٥٧٨ ه كما ذكره صاحب ( الرياض ) وقال : إنه رأى الكتاب وتاريخ كتابته سنة ٦٧٩ ه وإنه رأى صورة إجازة بخط المصنف ابن حمزة المذكور على ظهر ( صحيفة الرضا ـ ع ـ ) واستظهر منها اتحاد هذا الكتاب مع كتاب الوافي بكلام المثبت والنافي في تحقيق مسألة حكمية مشهورة لابن حمزة المذكور ، كما يأتي في حرف الواو ، وتاريخ تلك الإجازة سنة ٥٧٨ هـ.
( ٢٢ : شافي الأمراض والعلل ) في الطب للشيخ داود بن عمر الضرير الأنطاكي نزيل القاهرة والمتوفى بمكة في سنة ١٠٠٩ ه ، ذكره السيد علي خان المدني في ( السلافة ).
( ٢٣ : شافي السقيم ) للسيد محمد رضا بن محمد علي الموسوي الدزفولي الشفيعي المولود في سنة ١٣٢٧ ه الذي ذكرناه في ( نقباء البشر ) ص ٧٦٣ ذكره في