وهو مرتب على مقدمه وأربعة عشر بابا ، وقد فاتنا ذكره في حرف التاء لعدم وقوفنا عليه حين ذاك.
( ١١٤ : الشجرة الطيبة والكلمة الباقية ) في ترجمه حال مؤلفه ووالده ، للسيد عبد الرحيم بن السيد إبراهيم الحسيني اليزدي تلميذ العلامة الشيخ مرتضى الأنصاري ، ذكره في مجموعة من تصانيفه التي كتبها بخطه في سنة ١٢٩٨ ه وبيعت في طهران في سنة ١٣١٥ بعد وفاه المؤلف فيظهر أن وفاته قبل التاريخ.
( ١١٥ : الشجرة الطيبة ) في معنى كلمة التوحيد ، للشيخ المتكلم الفقيه المفسر العارف عبد الوحيد بن نعمة الله بن يحيى الجيلاني أو الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي ، ذكره في ( الرياض ).
( ١١٦ : الشجرة الطيبة في أحوال العلماء المنتجبة ) للشيخ محمد القارىء للتعزية الشهير بالكوفي ابن الحاج عبود العباچي الحائري ، ألفه في سنة ١٣٣٨ ه وتوفي بكربلاء في سنة ١٣٤٠ أوله : الحمد لله رب العالمين ( إلخ ) بدأ فيه بأحوال الأئمة الاثني عشر وأولادهم ومن روى عنهم من أمير المؤمنين إلى الحجة صلوات الله عليهم أجمعين ثم النواب الأربعة ثم الكليني والصدوق والمفيد وغيرهم من مشاهير العلماء قرنا بعد قرن إلى زمن تأليفه في سنة ١٣٣٨ وذكر أن عمره اثنتين وسبعين سنة ، رأيت النسخة بخط يده في كربلاء.
( ١١٧ : الشجرة الطيبة ) في ترجمه السيد نعمة الله الجزائري وأولاده ، للسيد نور الدين الإمام المتوفى في سنة ١٣٦٤ ه رتبه على مقدمه واثني عشر فصلا وخاتمة ، وترجم فيه نفسه وذكر تصانيفه فمنها ( تاريخ خوزستان ) الموسوم بـ ( خوزستان نامه ) وجعل هذا الكتاب ثالث مجلداته ، ويأتي ( الشجرة النورية ) في هذا الموضوع.
( ١١٨ : الشجرة العلوية ) في الأنساب ، هو الذي قرظه السيد أبو بكر الحضرمي المعاصر بقصيدة مثبتة في ديوانه المطبوع ولم يصرح فيها باسم المؤلف.