في أثنائه.
( ٨٥ : صحيفة إخوان الصفا ) للميرزا محمد الأخبارى المقتول ١٢٣٢ حكاه السيد شهاب الدين عن حفيده الميرزا محمد تقي.
( الصحيفة الإدريسية ) مر بعنوان الصحف.
( الصحيفة الأسطرلابية ) للشيخ محمد بن عز الدين الحسين بن عبد الصمد الحارثي العاملي المتوفى ١٠٣٠ رسالة صغيرة الحجم وجيزة النظم فيها زبدة أعمال الأسطرلاب عناوينه إشارة ، إشارة ، غالبا لأنه كتبه بإشارة بعض الأحباب كما في أوله وقيل إنه كتبها بإشارة الشاه عباس أولها : [ ارتفعت درجات جبروتك عن إحاطة أفهامنا القاصرة وتقدست دقائق ملكوتك عن علاقة أوهامنا الخاسرة ] وهي غير الحاتمية الفارسية التي مر ذكرها ويوجد في خزانة ( الخوانساري ) ومر شرح الفاضل الجواد لها المطبوع مع شرحه على الخلاصة ومر ترجمه الشيخ محمد علي لها بالفارسية ولا يخفي أن ذكر الكتاب هنا تبعا للمشهور والا فالصحيح من اسمه هو الصفيحة قال فيه : [ مسميا لها بالصفيحة لإمكان رسمها على صفحة من صفائح الأسطرلاب ] وقال المولى آغا الدربندي في الجوهرة : [ إنه يمكن أن تجعل شرحا مزجيا لرسالة الصفيحة للشيخ البهائي لكون عباراتها مذكورة هنا يحتاج إلى تمييزها عنه بالحمرة ] وقد شرح الصفيحة أيضا السيد عبد الله الجزائري كما صرح في تذكرته ونسخه عصر المصنف كتابتها ١٠٠٦ وعليها حواشي منه مد ظله رأيتها عند السيد محمد تقي بن محمد علي ( السبزواري بالكاظمية ) ونسخه كتابتها ١١٧٤ عند الميرزا محمد علي القاضي بتبريز كما كتبه إلينا.
( ٨٦ : صحيفة الأمان ) في الأدعية والأحراز للسيد حسين المفتي المجتهد الكركي بن الحسن بن أبي جعفر محمد الموسوي بن بنت المحقق الكركي وصاحب دفع المناواة الذي فرغ منه ٩٥٩ قال في الرياض : رأيت قطعة منه بأردبيل.
( ٨٧ : صحيفة الأمان في أحوال صاحب الزمان ) للشيخ محمد رضا بن القاسم الغراوي المعاصر النجفي مؤلف أدلة الأحكام رأيته عند المؤلف.
( ٨٨ : الصحيفة الإنجيلية ) طبع بإيران مع الصحيفة السجادية.