( ٣٢٠ : صفوة الزيد ) منظومة في فقه الزيدية أولها :
الحمد للإله ذي
الجلال |
|
وشارع الحرام
والحلال |
وعليها شرح أوله : [ الحمد لله رب ] فرغ من الشرح في محرم ١١١٥ يوجد عند ( الصدر ).
( ٣٢١ : صفوة الصافي والبرهان ونخبة البيضاوي ومجمع البيان ) تفسير كبير في ثلاث مجلدات ينتهي أولها إلى سورة الأسرى والثاني إلى آخر سورة ياسين والثالث إلى آخر القرآن وهي صفوة التفاسير الأربعة مزج القرآن بتفسيره كالصافي وهو تأليف الشيخ محمد بن الشيخ علي بن الشيخ عبد النبي بن محمد بن سليمان المقابي البحراني ، فرغ من مجلده الأول منتصف ليلة ٢٩ ـ ع ١ ـ ١١٦٥ والمجلدات الثلاث موجودات بخطه في مكتبة السيد خليفة الأحسائي.
( ٣٢٢ : صفوة الصافي من رغوة الشافي ) تلخيص للشافي في الإمامة وهو أخصر من تلخيصه الآخر الموسوم بـ « الارتشاف وألفه بعده » كما مر بعنوان التلخيص ، وكلاهما للسيد بهاء الدين محمد بن محمد باقر المختاري النائيني كان حيا إلى ١١٣٠ كما في الروضات نسخه خط المؤلف عند ( السيد شهاب الدين بقم ) لخص فيها جميع مقاصد الشافي ودلائله من غير إشارة إلى السؤال والجواب بين القاضي عبد الجبار المعتزلي والسيد المرتضى ولكن في الارتشاف صرح بالسؤال والجواب.
( ٣٢٣ : صفوة الصفا ) فارسي في أحوال الشيخ أبي إسحاق صفي الدين جد الصفوية لمير أبي الفتح بن مير مخدوم الحسيني الشريفي المتوفى ٩٧٦ ذكر في أوله : أنه كتب بعض العامة على مذاقه كتابا في كراماته فيه الغث والسمين فوجب أن يكتب في قباله ما يشتمل على حقيقة أحواله أولها : [ شريف ترين ذكرى كه مسبحان حظائر ملكوت .. ] وآخرها : [ وفي ذلك فليتنافس المتنافسون ] توجد في ( الرضوية ) في ٣٨٥ ورقة.
( ٣٢٤ : صفوة الصفا ) فارسي في مناقب الشيخ صفي الدين جد السلاطين الصفوية لابن البزاز. قال الشيخ البهائي في توضيح المقاصد : إن في ثاني عشر محرم ٧٣٥ توفي قطب الأقطاب صفي الدين إسحاق الأردبيلي وحالاته وكراماته مشهورة ، وصنف