ومراده المولى محمد التنكابني السراب ظاهرا وينقل عن المعاصر كلامه في رد الفاضل التوني أيضا والمولى السراب هو الذين كتب في رد التوني رسالة وبالجملة هي رسالة كبيرة عليها حواشي منه كثيره وشخطات وتغييرات يظهر منها إنها نسخه الأصل بخط المصنف بدأ برد أدلة العينية مفصلا ، ثم شرع في أدلة عدمها وجف قلمه في أوائل شروعه في وسط الصفحة فلعله ما تممها رأيت النسخة عند الشيخ عبد الحسين الحلي أيام إقامته بالنجف ، وتوفي ١٣٧٥.
( ٤٥٦ : رسالة في صلاة الجمعة ) مرتبة على جمعات اختار فيها عدم الوجوب وفرغ منها ١١٠٩ أولها [ الحمد لله الذي رفع مقام الأولياء باختصاصهم بأفضل الصلوات ] في مجموعة من وقف الحاج عماد على ( الرضوية ).
( ٤٥٧ : رسالة في صلاة الجمعة ) أولها [ الحمد لله رافع الدرجات الذي تعبد عباده لنيل السعادات ] كتبت بالتماس المولى حيدر الترك في ١١٩١ في المجموعة المذكورة آنفا.
( ٤٥٨ : رسالة في صلاة الجمعة ) ووجوبها لبعض الأخباريين رد على رسالة المير محمد تقي القشميري ، وسماها بالرسالة التمويهية أولها [ الحمد لله الذي سلك بنا سبيل الحق ] أدرج رسالة الكشميري بتمامها بعنوان قال ثم اعترض على كلامه بعنوان أقول إلى آخر الرسالة رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ).
( ٤٥٩ : رسالة في صلاة الجمعة ) للسيد محمد تقي بن محمد إبراهيم بن محمد تقي النقوي اللكهنوي المتوفى ١٣٤١ ذكرها السيد علي نقي في مشاهير علماء الهند.
( ٤٦٠ : رسالة في صلاة الجمعة ) للأمير محمد تقي بن أبي الحسن الحسيني الأسترآبادي تلميذ الشيخ البهائي والمير الداماد وصاحب تذكره العابدين كذا ذكرها في الروضات. أقول : هي للسيد محمد تقي بن الحسن الحسيني الأسترآبادي اختار وجوبها وعدم حرمتها. فرغ كاتبها في ربيع الأول ١١٢٢ أولها [ الاعتماد على لطفه العميم والاستمداد من فضله الجسيم. أحسن الأقوال في جميع الأحوال وأمتن الأفعال في دار الفناء والزوال حمد من تفرد بجلي صفات الكمال .. ]. وفيها الإحالة إلى كتابه العجالة النافعة في حل خطبة الشرائع. والنسخة من موقوفة المولى