نوروز علي البسطامي في ( الرضوية ) والمصنف من تلاميذ المير الداماد وصاحب « إيقاظ النائمين » الذي ألفه بمشهد خراسان بإشارة أستاذه الداماد في ١٠١٥.
( ٤٦١ : رسالة في صلاة الجمعة ) للأمير محمد تقي المشهدي المعروف بپاچناري معاصر المولى محمد رفيع بن فرج الجيلاني كتبها ردا عليه. قال الشيخ عبد النبي في تتميم الأمل استفدت من رسالاته وهي دالة على علمه وكما له فيظهر منه تعدد رسالاته ، كما يأتي تعدد رسالات المولى محمد رفيع الجيلاني.
( ٤٦٢ : رسالة في صلاة الجمعة ) والقول بحرمتها وحرمة صلاة العيدين في زمن الغيبة للمير محمد تقي بن المير عبد الله القشميري. ذكر في أولها إن الأصل في يوم الجمعة صلاة الظهر وعدم وجوب الجمعة. أولها [ الحمد لله رب .. ] وقد رد عليه بعض الأصحاب مع التشنيع عليه والتعبير عنها بالرسالة التمويهية كما مر في ص ٦٧ رأيتها في مكتبة ( الخوانساري ).
( ٤٦٣ : رسالة في صلاة الجمعة ) للمولى محمد تقي بن الآغا محمد البرغاني القزويني الشهيد ١٢٦٤ ذكرها في قصص العلماء. ونقل المعلم الجيب آبادي عن ظهر نسخه من مجالس المتقين أنه توفي شهيدا في ١٧ ذي القعدة ١٢٦٣.
( ٤٦٤ : رسالة في صلاة الجمعة ) للمولى محمد تقي بن مقصود علي المجلسي المتوفى ١٠٧٠ أولها [ الحمد لوليه في كل حين وكل حال. والصلاة على أشرف الأنبياء المبعوث لبيان الحرام والحلال .. ]. قال المحدث الفيض في الشهاب الثاقب إن المولى محمد تقي المجلسي سلمه الله أورد. في رسالة إثبات عينية الجمعة مائتي حديث ، الصريح منها أربعون ، والظاهر خمسون ، ودليل المشروعية تسعون وعمومات الفضيلة عشرون فيصير المجموع مائتي حديث. ثم حكى المحدث الفيض عن خط السيد حسن القائني والمير محمد زمان المشهدي رحمهما الله تقويتهما وتحسينهما ما كتبه المجلسي وأنهما كتباه في آخر الرسالة بخطهما. وفي بعض المجاميع نقل عن رسالة المجلسي في الجمعة اختلاف مبنى القدماء والمتأخرين في تصحيح الحديث وبيان مبناهما.
( ٤٦٥ : رسالة في صلاة الجمعة ) وعينيتها في زمن الغيبة ، ردا على الآغا جمال الخوانساري للسيد جعفر بن الحسين بن قاسم بن محب الله الموسوي الأصفهاني الخوانساري