النوادر وفي آخره وصية سقراطيس. وترجمته بالفارسية لعلي ناصح المعروف بقربان علي السمناني النجفي المتوفى ١٣٢٥. ويأتي للمؤلف القفطية في الكيمياء.
( غاية الحكيم والدر اليتيم ) في خواص وطبائع وأحوال الكواكب ، والأدعية. من الكتب المنسوبة إلى ابن سينا ، والظاهر أنه المذكور قبل هذا لأبي القاسم مسلمة بن أحمد القرطبي المجريطي.
( ٤٨ : غاية السرور في شرح تمام الشذور ) شرح لقصيدة الشيخ برهان الدين الأندلسي ، للشيخ إيدمر بن علي الجلدكي الكيمياوي ، في أربعة أجزاء كما صرح به في كتابه المصباح وله الدر المنثور في شرح صدر الشذور مر في ج ٨ ص ٧٤ أنه ألفه بالقاهرة في ٧٤٢ ورأيت الجزء الأول من أربعة أجزاء غاية السرور في مكتبة الحجاج بالقاهرة ويوجد ثلاث جزوات منه في مكتبة ( سپهسالار ) أوله : [ الحمد لله الأول الذي لا أول لأوليته ـ آخره ـ صلاة مستمر مع السلام من السلام أبد الآبدين ] وهو بخط محمد شريف بن صالح بن جار الله الحسيني ، في ١٤ شعبان ١١٣٢ ونسخه عند ( فخر الدين النصيري ) تاريخها ١٠٦٤ ونسخه بـ ( دانشگاه : ٤٦٠٨ ) ويأتي للمؤلف قريبا القانون الكبير في صناعة الإكسير.
( ٤٩ : غاية السئول في شرح مختصر منتهى المأمول ) للعلامة الحلي أوله : [ الحمد لله ذي العزة والجلال والقدرة والكمال ] والنسخة عند ( السماوي ) بعضه بخط العلامة ، وقد فرغ يوم السبت ٢٢ رجب ٦٩٧ ويأتي بعنوان غاية الوصول لكن الموجودة في هذه النسخة غاية السئول وهو يناسب ما فيه وإيضاح السبل كما مر ومر للمؤلف غاية الأحكام في تصحيح تلخيص المرام في هذه الجزء ص ٦.
( ٥٠ : غاية السئول في شرح تهذيب الأصول ) لولد الماتن ، الشيخ أبي طالب فخر المحققين محمد بن الحسن بن يوسف الحلي المتوفى ٧٧١ ويأتي للمؤلف في هذا الجزء الفخرية في أمر النية.
( غاية السئول ) مر بعنوان إجابة السؤال للفاضل الممقاني.
( ٥١ : غاية الشفاء ) فارسي ، لغلام حسين كنتوري ، طبع بلكهنو ١٣٢١ على الحجر في ٩٢ ص كما في « فهرست كتابهاى چاپي ـ ج ١ » لمشار.