( ٥٢ : غاية الطالبين ونهاية الراغبين ) في إيضاح طرق أحكام المنجمين ، للشيخ محمد بن عبد الله بن علي بن أحمد البلادي البحراني ، فرغ منه في ٢٨ ذي قعدة ١١٤١ بخط الشيخ علي بن الحسين بن محمد بن يوسف البلادي في ٢٠ رجب ١١٨١ مرتبا على ثلاثة أبحاث ومطلب وثلاثة فصول ، أوله : [ الحمد لله الذي جعل الشمس ضياء والقمر نورا ] كان في خزانة الحاج علي محمد النجف آبادي.
( ٥٣ : غاية الطلب ) لميرزا محمد علي التبريزي الخياباني الملقب به آقا بالا فيه ترجمه الميرزا أبي القاسم الأردوبادي ، كما ذكره ولده الميرزا محمد علي في الرياض الزاهرة.
( ٥٤ : غاية الغرض في معالجة المرض ) للسيد الشريف منصور الحسيني الحسني ، من أهل القرن الثالث عشر ترجمه لكتاب المنهج في الطب تصنيف نجيب الدين أبي حامد محمد بن علي بن عمر السمرقندي ، الشهيد بهراة لما دخلها التتر ٦١٩ وقد رتبها على ستين بابا يليها باب في ( الطبيعة ) وهي موجودة في مكتبة ( الخديوية ).
( ٥٥ : غاية المفهوم في تدبير المهموم ) لإسحاق خان بن إسماعيل خان الدهلوي ، من رجال القرن الثاني عشر وهو شرح القسم الخاص بالحميات من القانون لابن سينا نسخه منه في ( بانكي پور ) ( رقم ٤١٤٠ ) كما في فهرست مصنفات ابن سينا للمهدوي ص ١٩٤.
( ٥٦ : غاية القصد في معرفة الفصد ) للشيخ شمس الدين محمد بن المكي العاملي المتوفى ٩٣٨ قرأه الشهيد الثاني عليه في الشام كما حكاه في الأمل عن ابن العودي في رسالته بغية المريد لكن الموجود في البغية أنه قرأ الشهيد بالشام عند الشيخ شمس الدين محمد بن مكي من كتب الطب شرح الموجز للنفيسي وغاية القصد من تصنيف الشيخ المذكور وليس فيه أنه عاملي بل لا يظهر منه أنه شيعي ، لكن ذكرناه تبعا للمحدث الحر الذي ذكره في القسم الأول من علماء جبل عامل ، ويظهر من بغية المريد أنه توفي في جميدى الأولى ٩٣٨.
( ٥٧ : الغاية القصوى في ترجمه عروة الوثقى ) أصله للسيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي ، المتوفى ١٣٣٨ في الفروع العملية ترجمه أوائله وجملة من كتاب صلاته