ألفه للشيخ شهاب الدين الحزيني أبو الصلاح وفيه فوائد كثيره حكمية وكلامية وقال بتظافر الروايات بإحياء الأموات عن علي ع في مبحث الإمامة ، وصرح في بحث المعاد منه بأنه معاصر للشيخ زين الدين البياضي علي بن يونس الذي هو صاحب الباب المفتوح والصراط المستقيم المتوفى في ٨٧٧ فما في سند بعض أحاديثه هكذا [ حدثني السيد الأجل الإمام جمال الدين عز الإسلام فخر العترة شرف آل الرسول أبو محمد إبراهيم بن علي بن محمد العلوي الحسيني الموسوي بكازرون في إحدى وسبعين وخمسمائة ـ قال أخبرنا الشيخ العارف شهريار بن تاج الدين الفارسي ] لا يخلو عن غلط أو اشتباه.
( ٨١ : غاية المطلوب لترويح القلوب ) كشكول ألفه الشيخ حسين القديحي طبع أوله في ١٣٧٣ ويأتي للمؤلف في هذا الجزء : فوز المعاد.
( ٨٢ : غاية المطلوب والمأمول في أحوال الرسول وآل الرسول ) للشيخ علي أكبر بن المولى عباس اليزدي الحائري فرغ منه في ١٣٢٤ مرتب على أربعة عشر بابا نظير كتابه مطلوب العارفين ويأتي له القمر المنير في قصة الغدير.
( ٨٣ : غاية المقصود في حكم زوج المفقود ) للشيخ علي بن علي رضا الخوئي ، نزيل الأرومية ، المولود في ١٢٩٢ والمتوفى ١٣٥٠ قال الأردوبادي في الحديقة المبهجة : رأيته بخط المؤلف في أرومية.
( ٨٤ : غاية المقصود في المهدي الموعود ) وهو الرد على القادياني فيما يتعلق بأحوال الحجة فارسي في أربع مجلدات ، للمولوي السيد علي الحائري اللاهوري بن السيد الحاج سيد أبو القاسم الرضوي القمي المعاصر وقد طبع أولها في ١٣١٨ وطبع رابعها في حياة المؤلف ١٣٢١ المجلد الأول في وجود الحجة ع والثاني في الدجال وما يتعلق به يأتي له فتاوي الحائري وفلسفة الإسلام في علم الكلام.
( ٨٥ : غاية المنى في تحقيق الكنى ومن يكنى من الحيوانات وغيرها ) للميرزا محمد علي التبريزي الخياباني المولود ١٢٩٧ صاحب غاية الطلب المذكور في ص ١٤.
( ٨٦ : غاية المنى في ذكر المعروفين بالألقاب والكنى ) فارسي للحاج الشيخ عباس القمي صاحب غاية القصوى المذكور ص ١٤ يوجد عند ولده بخطه وبعد لم يطبع وهو غير الكنى والألقاب المطبوع له.