عنه بـ « نظام التفاسير » في نسخه كتابتها ٩٩٠ ونقل فيها عن خط المؤلف أنه فرغ عنه في ٧٢٨. أوله : [ وبه نستعين رب يسر وتمم بلطفك إلى الله الكريم أرغب في إبداع غرائب القرآن وبفضله العظيم إنا نطلب لإبداع رغائب الفرقان فإليه منتهى الأمل والسئول وهذا حين افتتح فأقول الحمد لله الذي جعلني ممن شرح صدره للإسلام فهو على نور من ربه ـ إلى قوله ـ المفتقر إلى عفو ربه الكريم الحسن بن محمد القمي المشتهر بنظام النيسابوري ].
( ١٣٤ : غرائب قريش وبني هاشم ) في سائر العرب لأبي المنذر هشام الكلبي ٢٠٥ ذكره النجاشي. ومر له الغارات في ( ١٦ : ١ ).
( ١٣٥ : غرائب اللغات ) فارسي في اللغة ، يوجد في مكتبة راجه فيض آبادي ( الماري ـ ٦ ).
( ١٣٦ : غرائب المسائل ) الموجود بهذا العنوان في الخزانة ( الرضوية ) وفي فهرسها أنه للشيخ فخر الدين أحمد بن عبد الله بن سعيد بن المتوج البحراني ، الشهير بابن المتوج. وهو شيخ أبو العباس بن فهد والشيخ فخر الدين أحمد بن محمد السبيعي. أقول هكذا عبر عنه في الروضات وعنه أخذ في المطبوع من فهرس الخزانة ( الرضوية ) ويقال له نهج الوسائل إلى غرائب المسائل أيضا كما في اللؤلؤة لكنه يسمى مجمع الغرائب كما يأتي ، وليس تلخيص التذكرة وإن المؤلف جمال الدين بن المتوج لا فخر الدين.
( ١٣٧ : الغرائب والعجائب ) في غرائب التفسير وعجائب التأويل لتاج القراء أبي القاسم محمود بن حمزة نصر ألفه في ٥٢١ وكتب عنه في ٦٧٥ وكتب عنه ثانيا في ٩٢٨ ما يوجد في مكتبة ( المجلس ) بطهران أوله : [ وبعد فإن أكثر العلماء والمتعلمين في زماننا يرغبون في غرائب تفسير ].
( ١٣٨ : الغرائب وعوائد الملل ) فارسي تاريخي للفاضل الأصفهاني المتخلص بغريب ، كما في مكتبة راجه فيض آبادي راجع غرائب عوائد الملل وغرائب عقائد الملل.
( ١٣٩ : غرائز الجمهور عن صدر محرور في التأوه على الغائب المنصور ) قصائد فارسية في مدحه ع للشيخ جواد بن محسن بن حسين بن محسن المحولاتي الخراساني نزيل طهران فرغ من نظمها في ١٣٦٤.