ويأتي للمؤلف كتاب في القرآن.
( غريب القرآن ) لنظام الدين حسن القمي النيشابوري ، مر بعنوان غرائب القرآن وهو مطبوع بمصر.
( ١٩٧ : غريب القرآن ) لعبد الرحمن بن محمد الأزدي الكوفي ، قال الشيخ في الفهرست إنه جمع من كتاب أبان ومحمد بن السائب وأبي روق عطية بن الحارث فجعله كتابا واحدا ، إلى آخر كلامه الذي مر في غريب القرآن لأبان بن تغلب فراجعه ، الا أن كلام النجاشي يظهر منه أن الجامع بين الكتب هو محمد بن عبد الرحمن بن محمد كما مر كلامه أيضا بعينه.
( ١٩٨ : غريب القرآن ) لأبي روق عطية بن الحارث الهمداني الكوفي التابعي ، حكاه في الخلاصة عن ابن عقدة وقد مر تصريح النجاشي والشيخ بأن محمد بن عبد الرحمن أو عبد الرحمن بن محمد ، جمع بين كتاب أبان ومحمد بن السائب وأبي روق عطية بن الحرث ، فجعله كتابا واحدا.
( ١٩٩ : غريب القرآن ) للشيخ علي بن حيدر الشروقي ، المولود بالنجف في ١٢٣٧ والمتوفى بسوق الشيوخ في ١٣١٤ يوجد عند حفيد ، الشيخ جعفر بن الشيخ باقر بن علي بن حيدر ومر للمؤلف الغامر ويأتي له قيد الفصيح وصيد الشوارد.
( ٢٠٠ : غريب القرآن ) للشيخ أهل الجزيرة ، أبي الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي النحوي ، الذي كان حيا في زمان تصنيف ابن النديم فهرسته ، كما صرح به وهو في سبع وسبعين وثلاثمائة نسبه إليه النجاشي وهو صاحب إبطال النجوم ويأتي له فضل أبي نواس والرد على الطاعن في شعره الكاشفة عن خطاء العصبة المخالفة.
( ٢٠١ : غريب القرآن ) للشيخ فخر الدين الطريحي ١٠٨٥ كذا عبر عنه في ترجمه الطريحي ، كتبه بخطه في فهرس تصانيفه وهو صاحب نزهة الخاطر في لغات القرآن وله كشف غوامض القرآن وهو غير هذين كما يأتي ورأيت نسخه غريب القرآن في خزانة كتب الشيخ علي بن الشيخ محمد رضا آل كشف الغطاء بالنجف وكتبه قبل مجمع البحرين كما صرح به في أول المجمع ، وهو يؤيد كون غريب القرآن