توفي ٥٨٥. طبعت في بولاق في ١٣١٠ في مائة وأربع صفحات ثم في النجف ١٩٦٢ م في ٢٠٠ ص مع مقدمه للسيد محمد صادق بحر العلوم نقل فيها بحوث يعقوب سركيس في مباحث عراقية ٢ : ٣٢٧ وقال في اكتفاء القنوع وطبع معه أخبار الخلفاء لعلي بن أعيب المعروف بابن الساعي البغدادي ، ذكره الأمين في ( ج ١٤ : ٢٧١ وج ٢٢ : ٤٧٣ ) أنه ألفه لولد الخواجة نصير الدين الطوسي الحسن بن محمد بن محمد المتوفى ٧١٥ ويدعو لعبد الكريم بن طاوس بـ « رحمة الله » ، أوله : [ الحمد لله الذي خلق الأنام من ماء واحد .. ] وينقل سيدنا في التكملة عن المختصر للسيد تاج الدين ، ولعل مراده هذا ، حيث إنه يظهر من بعض كلماته أنه كتبه بعد ٧٥٣ بكثير ، مع أني رأيت بخطه نسخه مفتاح كنوز الأسماء لشهاب الدين أحمد بن هلال وفرغ من كتابته في ٨٩٢. ونقل في ذيل معجم المطبوعات ص ٢ عن مؤلف تاريخ حلب أن الصيادي وضع الكتاب هذا ونسبها إلى ابن زهرة. ونسب الكتاب مصطفى جواد في مقدمته لديوان المرتضى احتمالا إلى نظام الدين حسن بن تاج الدين الآوي نقيب أشراف نجف المذكور في رحلة ابن بطوطة ١ : ١١١ وفي مقالة له أيضا في مجلة الاعتدال النجفية ٦ : ٢٥٩ احتمل أن مؤلفه صفي الدين محمد بن تاج الدين علي ابن الطقطقي مؤلف الفخري ومنية الفضلاء واحتمل عبد الحميد الدجيلي في مقالة في مجلة الاعتدال ٦ : ٣١٥ أنه لحسن بن محمد بن زهرة المتوفى ٧٦٦.
( ٢٦ : غاية الاختيار في أحكام مناكحة الكفار ) للأمير السيد حسين بن الأمير إبراهيم بن الأمير معصوم القزويني ، من مشايخ بحر العلوم ، والمتوفى ١٢٠٨ والمترجم في تتميم أمل الآمل. وهي من جملة الرسائل الأربعين المحتوي عليها كتابه الدر الثمين كما ذكره في إجازته لبحر العلوم في ١١٩٤. رأيته في ( المجلس : ٣٨٢٦ ). أوله : [ الحمد لوليه والصلاة على نبيه .. ] بخط محمد هادي الطالقاني في ٣ ع ١ ر ١١٧٢ ويأتي له قريبا الفرق بين القلنسوة والتكة قصد السلوك فيما يملكه المملوك القضاء والشهادات.
( ٢٧ : غاية الأدب في تراجم علماء النسب ) للسيد عبد الرزاق بن الحسن بن إبراهيم كمونة النجفي المعاصر ، مؤلف « دلائل السحر ».