واتفاق شد تمام شدن آن در شب سه شنبه چهاردهم ماه جمادى الأولى ١٢٣٥ ]. مراده من مرد عزيز : هو الآقا محمد علي الكرمانشاهي ، الذي توفي ١٢١٦ كما يقال ، ولا بعد فيه ، فإن السيد صدر الدين ولد ١١٧٤ وأدرك في كرمانشاه الآقا محمد علي سنين ، وسمع منه أبحاثه واعتراضاته على الصوفية ، ثم بعد وفاته كتب السيد هذا الكتاب ، وأجاب فيه عن تلك الاعتراضات.
( ٢٣ : قاصم الكفار في عقائد الأخيار ) فارسي في أصول الدين. أوله : [ يا من دل على ذاته بذاته. ] وآخره : [ بقلم كاتبه محمد تقي بن عبد الرزاق الساوجي في ١٢٨٧ ]. وعبر المؤلف عن نفسه به گم نام مسترا لاسمه ، وينقل فيه بعض أشعار الشيخ البهائي ، ومكتوب على ظهره : المحمودية فلعله إشارة إلى المؤلف ، والنسخة في مكتبة الحسينية بالنجف. ونسخه أيضا بخط محمد تقي بن الحاج عبد الرزاق الساوجي ( ٢٢ ذي الحجة ١٢٨٢ ) في ( سپهسالار ).
( ٢٤ : قاصمة الظهر ) في صلاة ليلة القدر ، المذكورة في فهرس أيوانف ص ٥٠٣.
( ٢٥ : القاصمة لتمويهات القرية ( الفرقة؟ ) الناجية ) ذكر في فهرس أيوانف ص ٥٢٩ كما في فهرست مجدوع.
( ٢٦ : قاضي الأمل في نظم أعلام لا تقبل أل ) أرجوزة لطيفة. للسيد هبة الدين الشهرستاني المتوفى ١٣٨٦ وهو من أجزاء كتابه متون الفنون ومر للمؤلف فتح الباب.
( ٢٧ : كتاب القاضي بين الحديثين المختلفين ) للشيخ أبي العباس أحمد بن علي بن العباس بن نوح الصيرافي ، نزيل البصرة ، أستاذ أبي العباس النجاشي ، كما ذكره فيه.
( ٢٨ : قاضي الحاجات في الحوائج ) للسيد حسين الحسيني الهمداني من أحفاد المير سيد علي المدفون بهمدان ، والده وجده من العلماء المصنفين ذكرنا بعض تصانيفهما. كما مر للمؤلف الفرقة الناجية.