( ٢٩ : القاضي العدل في رد الأخباريين ) للسيد مهدي بن السيد صالح الكشوان. أوله : [ الحمد لله كما هو اهله ] مطبوع في ١٣٥٠ عبر عن نفسه بابن الحق وابن الرحمة لأنه في نقض كتاب ابن الأمارة للأخباري. ومر للمؤلف الغرر الحسينية والدرر الدينية.
( ٣٠ : رسالة في القاضي والحاكم ) للوزير المغربي أبي القاسم الحسين بن علي بن الحسين بن يوسف ، المتوفى ٤١٨ وهو ابن بنت النعماني تلميذ الكليني ذكره النجاشي.
( ٣١ : قاطع الأذناب وقامع النصاب نقض فصل الخطاب في توجيه الجواب ) فارسي في الكلام ، للسيد محمد صادق بن سلطان العلماء السيد محمد بن السيد دلدار علي النصيرآبادي. أوله : [ الحمد لله الذي هدانا إلى سبيل الحق والرشاد وأنجانا به عن التعسف والدوار. ] ذكره في كشف الحجب ومر عند ذكر كتابه تأييد المسلمين أنه توفي ١٢٥٨.
( ٣٢ : قاطع الأوهام في طهارة دماء المعصومين عليهمالسلام ) للحاج ميرزا أبو القاسم بن الميرزا كاظم الموسوي الزنجاني المولود في ١٢٢٤ والمتوفى بها في ١٢٩٢ في ألفي بيت ، عند أحفاده بزنجان ، ويأتي له قواطع الأوهام أكبر من هذا وفي هذا الموضوع. ومر للمؤلف فصل الخطاب ويأتي له أيضا : قرة الابصار في إثبات إمامة الأئمة وقلع الباب رد على البابية قمع الباب.
( ٣٣ : قاطع البرهان ) في الكلام بلسان الأردو ، طبع كما في فهرس الاثني عشرية اللاهورية.
( ٣٤ : قاطع البرهان ) في الانتقادات على البرهان القاطع في لغة الفرس ، للأديب الشاعر الهندي الملقب في شعره بغالب. طبع بالهند ، ويأتي قاطع القاطع في رد قاطع البرهان هذا.
( ٣٥ : قاطع الخصام في استمرار المتعة في الإسلام ) للسيد محمد بن علي