إعدادات
الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة [ ج ٢٠ ]
الذّريعة إلى تصانيف الشّيعة [ ج ٢٠ ]
تحمیل
صاحب الجمهرة والمقصورة المتوفى ٣٢١ مر ذكره مفصلا في الجمهرة ٥ : ١٤٦ ذكره عبد الرحمن بن الأنباري في نزهة الألباء وقد طبع في حيدر آباد دكن ١٣٤٢ قال في أوله : سميته كتاب المجتنى لاجتنائنا فيه طرائف الآثار كما تجتنى أطايب الثمار ، أول أبوابه ما سمع عن النبي (ص) ثم ما حفظ عن الخلفاء الثلاثة عدة كلمات قلائل ثم كلمات الأمير (ع) ثم خطبة الحسن بن علي (ع) ثم بعض كلمات معاوية ثم كلمات الحكماء ونوادر الفلاسفة وبعض أشعار العرب وهو من نفائس الكتب.
( ١٦٨٥ : المجدد ) في رد القادياني بالأردوية ، مطبوع ، للمولوي محمد صادق مؤلف القول الجيد في رد القادياني ، كما مر وله معيار الصلحاء يأتي.
( ١٦٨٦ : مجد المسيح ) في تنزيهه عن الألوهية والمعبودية ، كما يزعمه النصارى ، للحاج حسين قلي الداغستاني جديد الإسلام ، باحث فيه الأب انستاس المسيحي ، وقد طبع ببغداد على الحجر ١٣٢٤.
( ١٦٨٧ : المجدول ) أو الخمرية للشيخ الرئيس أبو علي سينا ، أوله : [ حمد له قال الشيخ الرئيس أعلى درجته : هذا كتاب سياست البدن وفضائل الشراب ومنافعه ومضاره وما يتولد للمكثر منه وينفع للمقل وما يعارض لكل علة تنتج منه فجميع سرور الدنيا خمسة : النظر والسماع والذوق والشم والباه ].
( ١٦٨٨ : مجدول در ذكر عترت نبى ) أو رسالة بى الف في تاريخ أحوال النبي (ص) والأئمة (ع) ، لبعض الأصحاب ألف بحلب في ٨٠٣ بدون أن يستعمل الألف فيه أوله : [ صنوف حمد بى حد وقبول شكر بى عد در نعت حضرت معبوديست كه ] رأيته في ( الملك : ٢ / ٥٣٧ ) ضمن مجموعة من القرن الحادي عشر.
( ١٦٨٩ : المجدي ) في أنساب الطالبيين ، للسيد الشريف النسابة نجم الدين أبي الحسن علي بن أبي الغنائم محمد بن علي العلوي العمري ، لأنه من ولد عمر الأطرف بن علي (ع) ، انتقل من البصرة إلى الموصل في ٤٢٣ في حياة السيد المرتضى وله معه الحكاية المعروفة وكان حيا بعد ٤٤٣ وصرح في ذكر زيد الشهيد بأنه