( ١٧٥٦ : مجمع الأنوار ) تفسير لطيف ، ينقل فيه عن الصافي وهو مع أنه تام يقرب من نصف الصافي. أوله : [ الحمد لله الذي أنزل كتابا عجزت عن الإتيان بأقصر سورة من مثله ألسنة البلغاء وكلت عن فهم رموزه إشارات أفهام العقلاء .. والصلاة والسلام على الخطيب بالقرآن المبين معانيه بأصح بيان ] رأيته في مكتبة السيد نصر الله التقوي بطهران بخط محمد علي بن عبد الخالق النائيني المتخلص بعبرت فرغ من كتابته ١٣٤٧.
( ١٧٥٧ : مجمع الأنوار ) في علم الأسرار وتعبير المنام ، للشيخ عبد الله ابن سيرين ، كما في أوله وطبع مع خيرة الطيور في النجف ١٣٤٣ ، وفي طهران ١٣٠٣.
( ١٧٥٨ : مجمع الأوصاف ) للميرزا نجف علي خان التبريزي ، هاجر في ١٢٧٣ إلى إسلامبول واجتمع هناك مع الميرزا سنگلاخ الخراساني الذي مات في تبريز ١٢٩٤ ، فجمع أشعار الشعراء الذين مدحوا الميرزا سنگلاخ في هذا الكتاب وطبعه كما في دانشمندان : ١٤٣ وله ديوان دانش كما مر في ( ٩ : ٣١٥ ) ونسخه منه مخطوطة كانت عند السيد شهاب الدين المرعشي التبريزي بقم ، أوله : ( الرَّحْمنُ عَلَّمَ الْقُرْآنَ خَلَقَ الْإِنْسانَ عَلَّمَهُ الْبَيانَ ) ومعه رسالتان لسنگلاخ إحداهما برج زواهر والأخرى درج جواهر فاتنا ذكرهما في الأصل فذكرناهما في المستدرك.
( ١٧٥٩ : مجمع الأولياء ) لمير علي أكبر الحسيني الأردستاني ، ألفه باسم أبو المظفر شهاب الدين محمد صاحبقران الثاني شاه جهان پادشاه الغازي ، في ١٠٣٤ يوجد نسخته الأصلية في ( ديوان الهند : ١٦٤٧ ـ أته ٦٤٥ ) وصورتها الفتوغرافية بطهران ( دانشگاه : ١٨٨٥ ) كما في فهرسها.
( ١٧٦٠ : مجمع الباقي ) في الحكايات والأشعار المطربة والهزلية ، في خمسة فصول. أوله [ حمد وسپاس مر خداوندى را سزاست كه لطف عميمش شامل بندگان سراپا عصيان ]. يوجد في ( المجلس : ٢٨٩٦ ) من القرن الثالث عشر.