شوارق الإلهام في الحكمة بما يدل على تعددهما.
( ٣٨٢٠ : مشارق الأمان ) ولباب حقائق الإيمان ، للشيخ الحافظ رضي الدين رجب بن محمد بن رجب البرسي الحلي ، صاحب مشارق الأنوار وهو أخصر من كتابه المذكور كما يأتي ، وكتبه بعد المشارق لأنه فرغ من هذا سنة إحدى عشر وثمانمائة كما ذكره صاحب الرياض وقال رأيته بمازندران وعندنا منه نسخة. أقول : رأيته عند المولوي حسن يوسف الأخبارى بكربلاء. أوله : [ الحمد لله المتفرد بالأزل والأبد ، والصلاة على أول العدد وخاتم الأمد ، الواحد الصادر عن حضره الأحد ]. وأورد في آخره قول الشافعي إن كان رفضا حب آل محمد (ص).
( ٣٨٢١ : مشارق الأنوار ) في الخيارات ، للسيد محمد الساروي المجاور للغري ، الملقب بـ « ثقة الإسلام » ، من المعاصرين وتوفي ١٣٤٢. ذكره في آخر أنوار الهدى ويوجه منه نسخه في ( المجلس ) كتابتها ١٢٨٦.
( ٣٨٢٢ : مشارق الأنوار ) في شرح مشكلات الاخبار ، للسيد مهدي القزويني الحلي. كما ذكره شيخنا في خاتمة المستدرك. والظاهر أنه مطلع الأنوار.
( ٣٨٢٣ : مشارق الأنوار ) في قواعد الجفر ، للسيد هاشم بن السيد مرتضى الطباطبائي الأصفهاني المشهور بالدكني ، المولود في آكرة. ومنتخبه الموسوم بـ « ذخيرة القلوب » مر أنه موجود.
( ٣٨٢٤ : مشارق الأنوار ) في أحكام الله الواحد القهار المستنبطة من أخبار الأئمة الأطهار ، هو شرح المختصر النافع بعنوان قوله ، قوله ويسمى بـ « جمع الجوامع » أيضا. تأليف اورنگ زيب ميرزا بن محمد تقي ميرزا بن فتح علي شاه القاجار. أوله : [ الحمد لله الذي جعل الحقائق في عالم اللاهوت مطلع أنوار الدقائق في عالم الجبروت ]. يوجد عند السيد شهاب الدين التبريزي بقم لعلها نسخه خط الشارح ، وفي آخرها عدة أحاديث بخط الشارح في ١٢٦٩ ، يعبر عن حجة الإسلام الشفتي بالفاضل الرشتي وعن صاحب الجواهر بالشيخ النجفي ، وعن الحاج مولى أسد الله البروجردي بأستاذنا الفاضل ، وعن السيد جعفر الدارابي بالأستاذ الكاشفى ، ومن أساتيذه الآخوند