قد بينا ضعفه في كتاب الرجال ، الباب الرابع في النبوة وما يتعلق بها ، الخامس في الإمامة وقد بسط القول في هذا الباب بمقدار ثلثي الكتاب وعقد فيه سبعة مباحث ، الباب السادس في المعاد ، وفي بعض هوامش النسخة حواشي يحتمل إنها بخطه ، منها ما ينقل عن أستاذه ومراده السيد عبد الله الجزائري مؤلف أنوار الجلية.

( ٣٩٠٢ : مشرق الأنوار ) في حالات الأئمة (ع) ، فارسي في ثلاث مجلدات للشيخ نظر بن الحاج إسماعيل الشريف الكرماني الحائري الواعظ المعاصر.

( ٣٩٠٣ : مشرق الأنوار ) مثنوي فارسي في ثلاثة آلاف بيت ، عناوينه :شرقة ، شرقة. لشاه نظر الگيلاني المتخلص بـ ( نظر ) ، كتابة النسخة سنة نظمه ٩٥٥ ولعله بخط ناظمه في كرمانشاه عند السيد مرتضى بن السيد جواد النجومي الحسيني الكرمانشاهي فقدت خطبته وبقيت بعض مقدمته المنثورة ، ذكر فيها أنه أهدى المثنوي هذا إلى السلطان أحمد ومدحه بقوله :

وذكر فهرس المثنوي في أوله وإنه في أربعين شرقة ، الأولى منها في بدو الإيجاد على سبيل الرشاد والأربعون منها في المناجاة ، ويبحث في الشرقات الأولى في عوالم السير والسلوك والمكاشفات ، وفي الشرقات الأواخر في تأثيرات الكواكب والبروج والطوالع. نظمه على سبك الحديقة وسير العباد للحكيم السنائي. وذكر في تاريخه : [ تمت هذه الرسالة المباركة الموسومة بـ « مشرق الأنوار على غاية السرعة والاستعجال » على يد ناظمها الجاني شاه نظر بن حسن الجيلاني الشكوري المعروف الملقب بالنقيب ببلدة الميمونة الأدرنه. في ٩٥٥ ه‍ ].

(مشرق الأنوار ) مر متعددا في ( ١٩ : ١٩٦ ).

( ٣٩٠٤ : مشرق التوحيد ) لأدهم الواعظ الخلخالي المتخلص بـ عزلتي. المذكور في ( ٩ : ٧١٧ ) ، رسالة ) عرفانية فارسية. أوله : [ وبعد حمد الله سبحانه وتعالى على تجليات ذات الأعلى .. چنين گويد .. چون غرض أصلي از إيجاد عالم