أوله : [ حمد لا تعد صانعى را سزد كه طرح نقش عالم ذي جهات بيگ لفظ كن بر صفحه هستى انداخته .. ]. وفرغ منه سنة ١٢٦٤ استنسخه المولى عبد الحسين الحائري سنة ١٢٩٧ عن نسخه خط السيد أحمد علي الرضوي في ١٨٩ ورقة كبيرة ، رأيته عند الشيخ أبي القاسم التبريزي الخوئي نزيل مدرسة الصدر وانتقل اليوم إلى عبود الشيخ حسن الصالحي.
( ٥٧٣٤ : مقاليد الهيئة ) في علم الهيئة ، للحكيم المنجم أبي ريحان البيروني ، يظهر من اكتفاء القنوع أنه من آثاره الباقية كالآثار الباقية وعده من كتبه في عيون الأنباء وذكره كشف الظنون ومر له في الكاف كتاب في الهيئة الموجود في أوربا ، والمقاليد موجود بإيران كما وصفه في ٢ تاريخ أدبيات ايران ص ١٠٥ ، ونقل عن عباراته الفارسية في ص ١٠٠ ، مر للبيروني مقالة في استعمال الأسطرلاب.
( ٥٧٣٥ : المقام الأسنى في شرح الأسماء الحسني ) للشيخ إبراهيم الكفعمي ، أورد في آخر البلد الأمين عبارات ثلاثة في ترتيب الأسماء التسعة والتسعين ، وجمع هو بينهما في عبارة رابعة جامعة للكل مع الشرح والبيان ، وذكر أنه سمى الشرح بـ « المقام الأسنى » ، وبعد تمام الشرح أورد عبارة خامسة بغير شرح مرتبا للأسماء على حروف الهجاء.
( ٥٧٣٦ : المقام الأسنى في تفسير أسماء الله الحسني ) للشيخ زين الدين علي بن محمد البياضي النباطي العاملي ، المتوفى سنة ٨٧٧ ، صاحب الصراط المستقيم.
( ٥٧٣٧ : المقام الأمين في الدعاء ) للحاج محمود بن مير علي المشهدي ، المعاصر للمحدث الحر العاملي ، ذكره في أمل الآمل.
( ٥٧٣٨ : مقام ايران در تاريخ إسلام ) أصله لماركوليوت ، والترجمة ( الفارسية ) لغلام رضا رشيد الياسمي الآتي ذكره. طبع بطهران ١٣٢١ ش.
( ٥٧٣٩ : مقام زن ) فارسي في شئون النسوان ، لرشيد الياسمي الكرمانشاهي المعاصر ، طبع بإيران.