الاسكندري ، وصدق التشوّف إلى علم التصوّف للجمال بن المبرّد ، وعوارف المعارف للسهروردي.
أمّا في التاريخ : فقرأ : الشماريخ للسيوطي.
على أنّه لم يقنع بعلوم الدين والعربيّة والفلسفة والتاريخ ، بل تطلع إلى علوم وضعيّة بحتة.
فقرأ في الطبّ : متن الكليّات للايلاتي ، وشرح كليات القانون للرازي ، والموجز لابن النفيس ، وبعض شرح فصول أبقراط لابن القفّ ، والمنصوري في الطب للرازي ، وشرح ملّى على الأسباب والعلامات للسمرقندي ، والأعشاب والطب النبوي للجمال بن المبرّد ، والأمنيات في الحميات لليلداني.
وقرأ في علم الهيئة : الملخص للجغميني ، وشرحه للشريف.
وفي علم الهندسة : أشكال التأسيس للشمس السمرقندي وشرحه للشريف.
وفي علم الحساب : اللمع والوسيلة والنزهة والحاوي لابن الهائم ، والتلخيص لابن البنّاء.
وفي علم الميقات : المقنطرات للشرف الخليلي ، والمقنطرات للبرهان الزمزمي ، ومنظومة الجيب للعلاء الزمزمي ، والشمسية في الأعمال الجيبية للشمس بن أبي الفتح ، وتحفة الأحباب في الباذهنج ، ونصب المحراب للمجدي ، وغيرها.
وفي علم البنكامات : الاعلام بشدّ البنكام للشمس بن أبي الفتح.
وفي علم الفلك : كشف الحقائق في حساب الدرج والدقائق للمجدي ، وحساب الدرج والدقائق بجدول النسبة الستينية لأبي الفضل الموقت ، والكواكب السبعة من مختصر زيج ابن الشاطر ، اختصار الشهاب الحلبي.