اكتب عملك وما لك وما عليك في دار الدنيا ... ....................... ٤ : ٢٣٩
أكثر أهل الجنّة البله .................................................. ١ : ٣٥٨
أكثروا من الدواجن في بيوتكم ... ..................................... ٢ : ٥٤٤
أكرموا البقر فإنّها سيّد البهائم ... ..................................... ٢ : ٥٤٢
اكفني هؤلاء ................................................. ٣ : ٢٨٧ ، ٣٤١
ألا أخبرك بما في عيبتك قبل أن تخبرني ... ................................ ٤ : ٦٦
ألا اخبركم بأشراط الساعة ... .............................. ٣ : ١٧٥ ـ ١٧٧
ألا تدلّني إلى من آخذ عنه ديني؟ فقال : هذا ابني عليّ .................... ٣ : ٤٣٨
ألا لا يسلّمن عليّ أحد ولا يشير إليّ بيده ... ........................... ٤ : ١١٢
( إِلاَّ مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ ) وكان والله محمّد صلىاللهعليهوآله ممّن ارتضاه الله ... ... ٤ : ١٩
ألا يستحيي ممّن يستحيي منه ملائكة السماء [ الأخبار الموضوعة ] ........ ٣ : ٢٩٢
ألححت على الرضا عليهالسلام في شيء طلبته منه ... .......................... ٤ : ٩٩
الله أعزّ من ذلك ... الله أعدل ... ............................. ٢ : ٣٦٤ ، ٣٧٢
الله أكبر ... رجل أعمى يسأل عن مسألة عمياء ........................ ٢ : ٥٠١
الله أكبر على إكمال الدين وإتمام النعمة ... ............................ ٣ : ٢٦٨
الله هو الذي يتألّه إليه عند الحوائج والشدائد ............................. ٢ : ٣٧
الله يقضيه ... يا أبا هاشم ، انزل فخذ واكتم ........................... ٤ : ١٠٩
اللهمّ ائتني بأحبّ خلقك إليّ يأكل معي من هذا الطائر ................... ٣ : ٢٧٧
اللهمّ ائتني بأحبّ خلقك إليك يأكل معي .............................. ٣ : ٣٤٨
اللهمّ اجعلها اذن عليّ عليهالسلام ................................... ٣ : ٢٧٩ ، ٣٤٣
اللهمّ إنّ أخي موسى سألك فقال : ( رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي ) ... ٣ : ٢٤٧ ـ ٢٤٨
اللهمّ إنّ بسرا قد باع دينه بالدنيا ... .................................. ٣ : ٤١١
اللهمّ إن تهلك هذه العصابة لن تعبد بعدها في الأرض ... ................ ٣ : ١٧٧
اللهمّ إنّه كان في طاعتك ... فاردد عليه الشمس ....................... ٣ : ٤١٧
اللهمّ ثبّت قلبي على دينك ............................................ ٤ : ٣٢٢
اللهمّ ... وإنّك لا تخلي أرضك من حجّة لك ... ....................... ٣ : ٤٤٣