إنّ لله جنّة خلقها في المغرب ... ....................................... ٤ : ٢٣٤
إنّ لله ديكا في الأرض ورأسه تحت العرش ... .......................... ٢ : ٥٤٥
إنّ لله على الناس حجّتين : حجّة ظاهرة وحجّة باطنة ... ................ ٤ : ١٥٨
إنّ لله علما خاصّا وعلما عامّا ... ...................................... ٢ : ١٣٩
إنّ لله ... علمين : علما أظهر عليه ملائكته وأنبياءه ... ........... ٤ : ١٨ ، ١٧١
إنّ لله عزّ وجلّ علمين : علما مبذولا ، وعلما مكفوفا ... .......... ٤ : ١٨ ، ١٧٢
إنّ لله في السماء لسبعين صفّا من الملائكة ... ........................... ٤ : ١٩٨
إنّ لله لعلما لا يعلمه غيره ... ......................................... ٢ : ١٤٠
إنّ لله لوحين : اللوح المحفوظ وهو لا يتغيّر ... .......................... ٢ : ٤٩٤
إنّ لله تعالى ملكين يقال لهما : ناكر ونكير ... .......................... ٤ : ٣٦١
إنّ لله نهرا دون عرشه ، ودون النهر ... نور نوّره ... ............. ٤ : ٣٣ ، ١٩٣
إنّ لنا أتباعا من الجنّ ... فإذا أردنا أمرا بعثناهم ................... ٤ : ٣٥ ، ١٩٥
أنّ اللوح والقلم ملكان ............................................... ٢ : ٤٩٤
أنّ ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن .................................. ٢ : ٤١٢
إنّ المؤمن إذا حضرته الوفاة حضر رسول الله ............................ ٤ : ٣٣٢
إنّ المؤمن ليقال لروحه وهو ـ يغسل ـ : أيسرّك أن تردّ ................ ٤ : ٣٦٠
إنّ المؤمن يقول : القرآن إمامي ، فقد أصاب ............................ ٤ : ٣٥٨
أنّ المؤمن ينظر بنور الله ................................................. ٢ : ١٠
إنّ المؤمنين إذا أخذوا مضاجعهم أصعد الله بأرواحهم ..................... ٤ : ٣٥٤
إنّ مثل أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح من ركبها نجا ..................... ٤ : ١٢٦
أنّ المراد من « مثل نوره » قلب محمّد .................................. ٣ : ٢٧٠
إنّ مريضا شديد الحمّى عاده الحسين عليهالسلام ............................... ٤ : ٤٨
أنّ مسجد السهلة منزل صاحبنا إذا قدم بأهله ........................... ٣ : ٤٤٢
أنّ معاوية لعنه الله لمّا أراد حرب عليّ ... سمع بذلك ملك الروم ........... ٤ : ١٣٦
إنّ المعلّى بن خنيس ينال درجتنا ....................................... ٤ : ١٤٥
إنّ ملكين يقال لهما : منكر ونكير يأتيان ............................... ٤ : ٣٥١