٦ ـ توفير الإستقلال الإقتصادي للعلماء ، وبالتالي تشجيعهم على مواجهة الظلم والظالمين .
٧ ـ ضمان عدم تأثير أي ضربة توجهها السلطة للمتحركين خشية من رد فعل القيادة .
٨ ـ غالباً ما تشل هذه الأطروحة قدرة النظام على التنكيل بالعاملين ، لأن القيادة إذا أصدرت أمرها ـ وهو عند المقلدين له احترامه وينبغي أن يطاع ـ أمكنها أن تنزل الى الشارع مليونين من المقلدين وهو كابوس مخيف بالنسبة للنظام ، أي نظام .
٩ ـ تحويل الحركة الى حركة قوية لها قدرة على التصدي للأمور ، والتعامل مع النظام نداً لند .
١٠ ـ حل مشكلة القيادة ، وتنظيم درجاتها لأن التنظيمات المنتشرة في جسد المجتمع ستنتج قيادات حركية متنوعة ، منها ما يصلح للصف الثاني ومنها ما ينفع للصف الثالث والرابع عند اقتضاء الضرورة ، فتتحول الى مستودع ضخم يدفع الى المجتمع بملايين الأتباع المقلدين ، وآلاف القادة ، ومئات أساليب التحرك .