صالح بن وصيف فأنكر الخليفة علمه بذلك ..
تراطن القادة الاتراك فيما بينهم بالتركية وبرقت العيون وماهي سوى لحظات حتى اصبح الجوسق مسرحاً للنهب والفوضى واقتيد المهتدي مخفوراً صوب الكرخ حيث توجد معسكرات الجيش التركي ولكنهم في الطريق عدلوا به الى قصر القائد التركي « ياجور ». وسامراء تهتز لوقع الاحداث العاصفة ..