وفي أواخر هذا الشهر نفذ حكم الاعدام بالوزير السابق الحسين بن القاسم في مدينة الرقة ٢٩٧ وتنفست الطائفة الشيعية الصعداء.
وأرسل ابن روح مؤلفات الشلمغاني الى مدينة قم لتقويمها وتطهيرها من الافكار المنحرفة التي دسها الشلمغاني بعد انحرافه (٢٩٨).