توفي « حسنون » سنة تسعين ومائتين من الهجرة ، بعد حياة حافلة بتعليم القرآن ، وسنة النبي عليه الصلاة والسلام (١). رحم الله « حسنون » رحمة واسعة وجزاه الله عن القرآن أفضل الجزاء.
__________________
(١) انظر القراء الكبار ج ١ ص ٢٥٣.