وأدعوه خوفا راغبا بتذلل |
|
ليغفر لي ما كان من سيّئ الأمر ، |
وأسأله عونا كما هو أهله |
|
أعوذ به من آفة القول والفخر(١) |
توفي « أبو الحسين الملطي » بعسقلان سنة سبع وسبعين وثلاثمائة. رحمهالله رحمة واسعة ، وجزاه الله أفضل الجزاء.
__________________
(١) انظر طبقات القراء ج ٢ ص ٦٧.