وكان « أبو أحمد العجلي » ثقة ، صدوقا ، مستقيم الحديث. توفي في حدود العشرين ومائتين. رحم الله « أبا أحمد العجلي » رحمة واسعة ، وجزاه الله أفضل الجزاء.