توفي « غزوان » بمصر بعد حياة حافلة بتعليم القرآن ، وذلك سنة ست وثمانين وثلاثمائة من الهجرة وعهد أن يصلي عليه الشيخ أبو أحمد السامرائي ، رحم الله « غزوان » رحمة واسعة ، وجزاه الله أفضل الجزاء.