قوله ـ تعالى ـ : (أَفَلا يَرَوْنَ أَنَّا نَأْتِي الْأَرْضَ نَنْقُصُها مِنْ أَطْرافِها) (١) ؛ أي (٢) : بموت العلماء والعبّاد والزّهّاد والأشراف (٣).
قوله ـ تعالى ـ : (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ) ؛ يعني : العدل (٤).
قوله ـ تعالى ـ : (فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) (٤٧) ؛ أي : ضابطين.
قوله ـ تعالى ـ : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى وَهارُونَ الْفُرْقانَ) : هو ، هاهنا ، انفراق البحر دروبا (٥) عبروا فيها حيث تبعهم فرعون وجنوده (٦). فنجّاهم (٧) الله منه ، وأهلكه وأهلك جنوده (٨).
قوله ـ تعالى ـ : (وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ رُشْدَهُ مِنْ قَبْلُ) [يعني أكرمناه بالمغفرة] (٩) (وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ (٥١) إِذْ قالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ ما هذِهِ التَّماثِيلُ الَّتِي أَنْتُمْ لَها عاكِفُونَ) (٥٢) ؛ أي : عاكفون على [عبادة الأصنام] (١٠).
قوله ـ تعالى ـ : (قالُوا وَجَدْنا آباءَنا لَها عابِدِينَ (٥٣) قالَ لَقَدْ كُنْتُمْ أَنْتُمْ
__________________
(١) الأنبياء (٢١) / ٤٤.
(٢) ج ، د ، م : قيل.
(٣) سقط من هنا قوله تعالى : (لَيَقُولُنَّ يا وَيْلَنا إِنَّا كُنَّا ظالِمِينَ) (٤٦)
(٤) ليس في ج.
(٥) ليس في ج.
(٦) م : بجنوده.
(٧) ج ، د ، م : فأنجاهم.
(٨) سقط من هنا قوله تعالى : (وَضِياءً وَذِكْراً لِلْمُتَّقِينَ) (٤٨) والآيتان (٤٩) و (٥٠)
(٩) ليس في أ ، ب.
(١٠) ج ، د ، م : عبادتها.