يا من نزلت فيك الآياتُ
امددْ لي يدك البيضاءَ
فاني أبحث في بحر الظلمات
على أبواب القرن الحادي والعشرين الداهمِ
|
عن حبل نجاهْ |
يا فارسَ أمتنا الضاري
يحكون بأنك في بدرٍ
لم تكتبْ فردًا في تعداد الجيش
لأنك كنت ملائكةً
وخيولاً ..
وسيوفاً ..
وسهاماً ..
|
ورُماهْ .. ! |
ولهذا سمتك « ابنةُ أسدٍ » « حيدرةً » ..
وأسميك أنا .. قنبلةً
تتفجر في عصر الجبن الباهظِ
|
ذراتٍ |
ثم تعود لتنشطر نواةً
|
بعد نواهْ .. ! |