بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما ... ،) والآيات ٩ من سورة المرسلات (وَإِذَا السَّماءُ فُرِجَتْ) ، و ١١ من سورة التكوير (وَإِذَا السَّماءُ كُشِطَتْ) ، والأولى من سورة الانفطار (إِذَا السَّماءُ انْفَطَرَتْ) ، والأولى من سورة الانشقاق (إِذَا السَّماءُ انْشَقَّتْ) ، والأولى من سورة التكوير (إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)
ولا دليل على اختصاص حروف المجازاة بالأفعال دون غيرها سوى افتراض النحاة الذي فرض تقدير فعل قبل الاسم الواقع بعد حرف الشرط يفسره الفعل المذكور. فقد قال عديّ بن زيد :
فمتى واغل ينبهم يحيّو |
|
ه وتعطف عليه كأس الساقي |
وقال كعب بن جعيل بن قمير :
صعدة نابتة في حائر |
|
أينما الريح تميّلها تمل |
وقال هشام المرّيّ :