إذن فنسبة أحد الأقوال الدالّة علىٰ تحريف القرآن إلىٰ أحد الصحابة ، لا تعني التعبّد به ، أو التعسّف في تأويله ، بل إنّ إمكانية ردّه وإنكاره قائمةٌ ما دام شرط عدالة الجميع مرفوعاً.