عليه ، والطاعة بديل لمعصية الرسول ، فهناك نهي عن تلك ، وهنا دعوة لنقائضها ، كما أنّ الآية تفسير عملي لمعنى البرّ والتقوى وتقوى الله الواردة في الآية.
(وَاللهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ)
فإن التزم بالأمر الإلهي أثابه وجزاه خيرا في الدنيا والآخرة ، وإلّا عاقبه وعذّبه.