وفي ختام الآية يتحف ربّنا رسوله والمؤمنين ببيان أسمائه الحسنى عبر آيات لو أنزلت على جبل لرأيته خاشعا متصدّعا من خشية الله ..
وإذا تفكرنا في هذه الأسماء ووعيناها فإنّ الإنصهار في بوتقة التوحيد والخروج من شحّ الذّات يكون ممكنا بإذن الله.