المؤلف بأي رواية جديدة حول رحلته الممتعة.
إبعاد السيد (فلورير) عن شواطئ الخليج الفارسي باتجاه التلغراف المصري وإقامتي الرسمية في (القاهرة) مكنتنا من استئناف العلاقات التي بداناها منذ سنوات بعيدة.
الكثير من الأسئلة سألتها ووفقت في الإجابة عليها عند كتابتي لهذا التقديم البسيط للكتاب والذي يعد من أجمل الكتب والأكثر روعة وليس من اليسير أن يحظى المرء بالتقدير إن لم يكن قد أعطي كتابته العناية الكافية لذا نرجو أن تتحقق الفائدة لقارئ الكتاب.
جولد سميد
القاهرة
٣٠ من مارس ١٨٨٢