فمن الخير إهمال تلك المسألة بضابطها.
وفروضه ، والرجوع فى فهم المثالين السابقين وأشباههما إلى فهم المعانى الصحيحة
لمفرداتها اللغوية ، والاعتماد بعد ذلك على القرائن ، مع الفرار ـ جهد الطاقة ـ من
استعمال تلك الأساليب الغامضة. هذا هو الطريق السديد ، وعليه المعول.