٢ ـ قال تعالى : ـ
«أَيًّا ما تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْماءُ الْحُسْنى (١) ، وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ (٢) أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْبُدُونَ (٣) ، إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (٤) ، أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ (٥) ، وَلا عَلَى الَّذِينَ إِذا ما أَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لا أَجِدُ ما أَحْمِلُكُمْ (٦) عَلَيْهِ ، إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ (٧) الْعُلَماءُ».
(أ) عيّن الفاعل والمفعول به في الآيات السابقة.
(ب) عيّن المفعول به المتقدم على فعله واذكر حكم تقدمه عليه.
(ج) عيّن المفعول به الذي تقدم على الفاعل وحكم تقدمه عليه.
(د) عين مفعولا به قد جاء في مكانه الطبيعي ثم أعربه.
(ه) أعرب ما تحته خط.
٣ ـ بيّن موضع الشاهد ووجه الاستشهاد في البيتين الآتيين :
فلم يدر إلا الله ما هيجت لنا |
|
عشية آناء الديار وشامها |
ولو أن مجدا أخلد الدهر واحدا |
|
من الناس أبقى مجده الدهر مطعما |
__________________
(١) آية ١١٠ سورة الإسراء.
(٢) آية ٩ سورة الروم.
(٣) آية ٤٠ سورة سبأ.
(٤) آية ٥ سورة الفاتحة.
(٥) آية ٨٩ سورة التوبة.
(٦) آية ٩٢ سورة التوبة.
(٧) آية ٢٨ من سورة فاطر.