أسئلة ومناقشات
١ ـ اذكر تعريف المفعول لأجله .. ووضح لم سمّى كذلك؟ ومثل له بأمثلة مختلفة توضح المراد.
٢ ـ قال النحاة : «للمفعول لأجله شروط حتى ينصب».
وضح هذه الشروط بالتفصيل .. واذكر حكم نصبه حينئذ. ومثل لما تقول.
٣ ـ ما الحكم لو فقد من المفعول لأجله بعض شروطه أو كلّها؟ وبم يجرّ حينئذ؟ مثل له في كل حالة من هذه الحالات ...
٤ ـ اذكر بالتفصيل متى يترجح نصب المفعول لأجله؟ ومتى يكون النصب مرجوحا؟ ومتى يستوى النصب والجر؟ مثّل واستشهد حيث أمكنك.
٥ ـ بين وجه الاستشهاد بما يأتي في هذا الباب :
قال تعالى :
«وَمَثَلُ الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ (١) مَرْضاتِ اللهِ» ، «أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ (٢) إِلى غَسَقِ اللَّيْلِ» «وَلَا تَقْتُلُوا أَوْلَـٰدَكُمْ خَشْيَةَ إِمْلَـٰقٍ» (٣) «لِإِيلافِ قُرَيْشٍ إِيلافِهِمْ (٤) رِحْلَةَ الشِّتاءِ وَالصَّيْفِ» ، «هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ (٥) خَوْفاً وَطَمَعاً» ، «يَجْعَلُونَ أَصَـٰبِعَهُمْ فِى ءَاذَانِهِم مِّنَ لصَّوَٰعِقِ حَذَرَ لْمَوْتِ» (٦).
__________________
(١) آية ٢٦٥ سورة البقرة.
(٢) آية ٧٨ سورة الإسراء.
(٣) آية ٣١ سورة الإسراء.
(٤) أول سورة قريش.
(٥) آية ١٢ سورة الرعد.
(٦) آية ١٩ سورة البقرة.