ومنها
ما رواه القوم :
منهم الحافظ شهاب الدين أحمد بن على بن حجر العسقلاني المتوفى سنة ٨٥٢ في «تهذيب التهذيب» (ج ٧ ص ٣٠٦ ط حيدرآباد) قال :
وقال مصعب الزّبيري عن مالك ولقد أحرم عليّ بن الحسين فلمّا أراد أن يقول : لبّيك قالها فأغمى عليه حتّى سقط من ناقته فهشم.
ومنهم العلامة الذهبي في «تاريخ الإسلام» (ج ٤ ص ٣٧ ط مصر).
روى الحديث عن مالك بعين ما تقدم عن «تهذيب التهذيب».
ومنهم العلامة ابن سعد في «الطبقات الكبرى» (ج ١ ص ٢٧ ط مصر) روى الحديث بعين ما تقدّم عن «تهذيب التهذيب».
ومنها
ما ذكره العلامة الزبيدي الحنفي في «الإتحاف» (ج ٣ ص ١٤٥ ط الميمنية بمصر) قال :
وبعضهم كان يسكن في ركوعه مع الاطمينان بحيث يقع العصافير عليه كأنه جماد لا يتحرّك وهذا لا يكون إلّا بتطويله ، وقد حكى ذلك في نعت عليّ بن الحسين ابن عليّ السجّاد.