ملازم للإضافة إلى الجمل ـ ظرف يختص بالجملة الفعلية وآخر يصلح للإضافة إلى الجملة الاسمية والفعلية.
٤ ـ قال تعالى : «فَلَوْ لا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (١) وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ تَنْظُرُونَ».
(أ) في الآية ظرفان مضافان .. عينهما .. ثم اذكر ما يضافان إليه؟
(ب) أين المضاف إليه بالنسبة لكل منهما في الآية الكريمة؟.
(ج) ما نوع التنوين في قوله سبحانه (حينئذ)؟ قدّر المحذوف ... واذكر علة هذا الحذف.
(د) أعرب ما تحته خط من الآية.
٥ ـ (لبيك اللهم لبيك).
ما المضاف في قوله (لبيك)؟ وما المضاف إليه؟ وما المحذوف من الكلمة؟ ولم حذف؟ وضح معنى الكلمة وما يراد منها .. مثل لأخوات هذه الكلمة في جمل من عندك مبيّنا شرط ما تضاف إليه.
٦ ـ سئل رسول الله صلىاللهعليهوسلم : (أىّ الصدقة أعظم).
وقال صلوات الله عليه : «أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله»؟
وقال صلوات الله عليه : «أيّما امرأة باتت وزوجها راض عنها ضمنت لها الجنة».
وتقول أنت : (إن صديقي كريم أيّ كريم).
وتقول : (لأكافئنّ من أخواتي أيهم أسرع إلى الطاعة).
(أ) بيّن نوع (أي) فيما مضى ـ وإعرابها ـ وعيّن ما أضيفت إليه ... ثم أعرب ما تحته خط.
(ب) كيف أضيفت (أي) في الحديث الأول إلى مفرد؟ وبم تؤول ذلك؟ ولماذا؟
__________________
(١) آية ٨٣ سورة الواقعة.