(د) هل هناك اتفاق على إعراب كلمة (ذا) من (حبذا)؟ وما أصح الآراء؟
٣ ـ مثل لما يأتي في جمل تامة من عندك :
(أ) فاعل (نعم) مضاف إلى ما فيه (أل) وآخر ضمير مستتر مفسر بالتمييز.
(ب) فاعل (نعم) ضمير جماعة الإناث ومفسر بتمييز بعده.
(ج) تمييز لإحدى الصيغتين مجتمع مع الفاعل الظاهر.
(د) مخصوص بالمدح حذف من التركيب مع ذكر السبب.
٤ ـ قال تعالى : (إِنَّ اللهَ (١) نِعِمَّا يَعِظُكُمْ بِهِ).
ما أصل (نعمّا) في الآية؟ وكيف تعرب (ما) وضح الآراء.
٥ ـ قال تعالى : (بِئْسَ الشَّرابُ (٢) وَساءَتْ مُرْتَفَقاً).
(أ) في الآية أسلوبا ذم عينهما.
(ب) اذكر الفاعل لكلا الصيغتين.
(ج) ما أصل الفعل (ساء)؟ وما شرط فاعله؟
(د) قدّر المخصوص بالذم في كلتا الآيتين؟ وكيف صح حذفه؟
(ه) لماذا تكرر الذم في الآية؟ وهل هو وارد على شيء واحد؟
٦ ـ بين موضع الاستشهاد فيما يأتي من هذا الباب ثم أعرب ما تحته خط :
قال تعالى : «فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (٣)» ـ «كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْواهِهِمْ» (٤) ـ ـ «نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ (٥)».
__________________
(١) آية ٥٨ سورة النساء.
(٢) آية ٢٩ سورة الكهف.
(٣) آية ٢٩ سورة النحل.
(٤) آية ٥ سورة الكهف.
(٥) آية ٣٠ سورة ص.