أنا ابن دارة معروفا بها نسبي |
|
وهل بدارة يا للناس من عار |
فلما خشيت أظافيرهم |
|
نجوت وأرهنهم مالكا |
٤ ـ من أي أنواع التعدد هذا البيت؟
كأن قلوب الطير رطبا ويابسا |
|
لدى وكرها العناب والحشف البالي |
أعرب البيت كله ... واشرحه
٥ ـ قال تعالى :
«فَتِلْكَ بُيُوتُهُمْ خاوِيَةً (١) بِما ظَلَمُوا».
ما العامل في الحال في تلك الآية؟ وما صاحب الحال؟ ولماذا لا يجوز تقدم الحال على عاملها في مثل ذلك الموضع؟
٦ ـ قال تعالى :
«وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ (٢) مِنْهُ النَّهارَ.»
وقال سبحانه : «كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ (٣) أَسْفاراً».
عيّن جملتي الحال في الآيتين .. وبم ربطتا؟ وما صاحبهما؟
وهل يجوز في الجملين إعراب آخر؟
٧ ـ اجعل العبارة الآتية للواحدة وللمثنى بنوعيه وللجمع بنوعيه مع تغيير الحال وضبطها :
خرج أخي من الامتحان مسرورا.
__________________
(١) آية ٥٢ سورة النمل.
(٢) آية ٣٧ سورة يس.
(٣) آية ٥ سورة الجمعة.