٢ ـ قال تعالى :
(وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ للَّـهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَآئِ حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِىَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَآءُ إِنَّهُ عَلِىٌّ حَكِيمٌ) (١).
أجب عما يأتي :
(أ) ما إعراب (أن يكلمه الله)؟ وما موقع المصدر المؤول؟
(ب) كيف تعرب (إلا وحيا) في الآية؟.
(ج) ما الناصب لقوله (يرسل) في الآية؟ وما حكم إضمار (أن) في هذا الموضع؟
(د) علام عطفت «أو» في الآية؟ ـ قدّر المعطوف والمعطوف عليه.
(ه) لم نصب الفعل (يوحى) في الآية؟
(و) أعرب ما تحته خط من الآية الكريمة.
٣ ـ مثل لما يأتي في جمل تامة :
(أ) فعل منصوب بأن مضمرة جواز بعد اللام الجاره وآخر منصوب (بأن) مضمرة وجوبا.
(ب) مضارع منصوب بعد حتى وآخر مرفوع مع بيان السبب.
(ج) مضارع مرفوع في جواب النهي وآخر مجزوم مع شرح السبب.
(د) مضارع منصوب بعد (إذن) وآخر مرفوع مع ذكر السبب.
(ه) مضارع بعد (أن) واجب الرفع وآخر واجب النصب وثالث جائز الأمرين.
(و) (أن) الزائدة (وأن) المفسرة في تركيبين.
(ز) طلب ينصب المضارع بعد الواو في جوابه وآخر يرفع المضارع بعده.
__________________
(١) آية ٥١ سورة الشورى.