٤ ـ قال تعالى :
(وَلَن تُغْنِىَ عَنكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْـًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ للَّـهَ مَعَ لْمُؤْمِنِينَ) (١).
(قَالَ لَمْ أَكُن لِّأَسْجُدَ لِبَشَرٍ خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَـٰلٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ) (٢) ـ (لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْـًا) (٣) ـ (مَا كَانَ لِنَبِىٍّ أَن يَكُونَ لَهُ أَسْرَىٰ حَتَّىٰ يُثْخِنَ فِى لْأَرْضِ) (٤).
(أ) بين في الآيات السابقة النواصب الظاهرة والمضمرة.
(ب) عيّن المضارع المنصوب بكل أداة واذكر بم نصب؟
(ج) أعرب ما تحته خط منها.
(د) بم تسمّى لام «لأسجد» في الآية؟ وما حكم إضمار (أن) بعدها؟
٥ ـ كوّن أربع جمل مختلفة يكون المضارع فيها مجزوما في جواب الطلب.
٦ ـ كون أربع جمل مختلفة يكون المضارع فيها منصوبا (بأن) مضمرة.
٧ ـ اشرح البيت الآتي ثم أعربه وهو للبحتري : ـ
ولن تستبين الدهر موضع نعمة |
|
إذا أنت لم تدلل عليها بحاسد |
__________________
(١) آية ١٩ سورة الأنفال.
(٢) آية ٣٣ سورة الحجر.
(٣) آية ٥ سورة الحج.
(٤) آية ٦٧ سورة الأنفال.