يصف الثّنايا وما بعدها.
والظُّلْم : ماء الأسنان وبَرِيقُها. والتَّبسُّم.
والمُنْهِل ، من أنْهَلَه : اذا سقاه النَّهَل وهو الشُّرْب الأوّل.
والرّاح : الخمر.
ومعلول : من العَلَل وهو الشُّرب الثّانى.
والعَرْض : خِلاف الطّول.
والعَرَض : الجنون ، وأنْ يموت الانسان من غير عِلَّة.
والعِرض : الجَسد ، عن ابن الأعرابىّ.
وكلُّ موضع يَعْرَق. ومنه فى الحدى أنّه صلىاللهعليهوسلم ذَكر أهل الجنّة ، فقال : (لا يتغوَّطون ولا يبولون إنّما هو عَرَقٌ يجرى من أَعْرَاضهم مثل ريح المِسك) (٣٠). أى : من معاطن أبدانهم ، وهى المواضع التى تَعْرَق من الجَسَد.
والرّائحة طيّبةً كانت أم خبثةً.
والنَّفْس ، وفى الحديث أنّه صلىاللهعليهوسلمّ ، قال : (فمن اتّقَى الشُّبهات فقد استبرأ لدينه وعِرْضِه) (٣١). أى : احتاط لنفسه.
وموضع المدح والذّمّ من الانسان سواء كان فى نفسه أم سَلَفِه ، أو مَنْ يلزمه أمرُه.
وفى الحديث أنّه عليهالسلام قال : (كلّ المسلم على المسلم حَرامٌ ، دَمُه ومالُه وعَرْضُه) (٣٢).
والحَمْض.
والأثل.